تاريخ الكيمياء أمثلة على

• يرتبط تاريخ الكيمياء مع تاريخ الديناميكا الحرارية إرتباطا وثيقا، خصوصا في أعمال جوزيه غيبس.
• وبهذا فان ذلك العلم قد دخل فى واحدة من أكبر وأطول الأنفاق العمياء فى تاريخ الكيمياء
• قبل عام 1789, عندما نشر لافوازييه بحثه الكيمياء الأولية و أسس تاريخ الكيمياء، وعلى يده أُنشئت الكيمياء الحديثة.
• أنه يحتوي على بعض من أقدم الأفكار الحديثة عن الذرّة ، و الجزيء ، و التفاعل كيميائي ، ويمثل بداية لتاريخ الكيمياء الحديثة.
• إن تاريخ الكيمياء في شكله الحديث يمكن القول أنه بدأ مع العالم الايرلندي روبرت بويل ، على الرغم من أن جذورها يمكن ارجاعها إلى أقرب حقب التاريخ المسجل.
• في السنوات التالية، بدأ لويس نقد واستنكار معمله السابق في حالات متعددة حيث أطلق على عمل نيرنست في نظرية الحرارة الخاصة به "حلقة تدعو للندم في تاريخ الكيمياء".
• في السنوات التالية، بدأ لويس نقد واستنكار معمله السابق في حالات متعددة حيث أطلق على عمل نيرنست في نظرية الحرارة الخاصة به "حلقة تدعو للندم في تاريخ الكيمياء".
• في السنوات التالية، بدأ لويس نقد واستنكار معمله السابق في حالات متعددة حيث أطلق على عمل نيرنست في نظرية الحرارة الخاصة به "حلقة تدعو للندم في تاريخ الكيمياء".
• ومع ذلك، يعتبر العمل مؤخرًا في تاريخ الكيمياء الحديثة المبكر أن الثورة الكيميائية تتألف من التغيرات التدريجية في النظرية الكيميائية والممارسات التي ظهرت على مدى قرنين من الزمان.
• اعترف مؤرخ الكيمياء إريك جون هولميارد لجابر بن حيان بتطويره الخيمياء إلى العلوم التجريبية وكتب أن أهمية ابن حيان لتاريخ الكيمياء تساوي أهمية روبيرت بويل وأنطوان لافوازييه.
• ففي مناقشة تاريخ الكيمياء النووية على سبيل المثال، لاحظ ماجي أن الأكتينيدات كان يُعتقد في السابق أنها تمثل مجموعة انتقال جديدة للعناصر الثقيلة في حين مال سيبورغ وزملاءه إلى وصفها بسلسلة معادن شبيهة بمعادن الأرض النادرة.
• يمكن أن يُنظر إلى الكيمياء الحيوية، في أوسع تعريف لها، على أنها دراسة لمكونات الكائنات الحية وتكوينها وكيفية تضافرها لتصبح حياة، ومن هذا المنطلق، قد يعود تاريخ الكيمياء الحيوية إلى الإغريق.
• يمكن القول أن تاريخ الكيمياء الحيوية قد بدأ مع الإغريق الذين كانوا مهتمين بالحياة والمواد المكونة لها، على الرغم من أن الكيمياء الحيوية باعتبارها علم محدد كانت بدايتها في جميع أنحاء العالم في أوائل القرن التاسع عشر.
• لخص المؤرخ بول كراوس، الذي درس معظم أعمال ابن حيان الباقية باللغة العربية واللاتينية، أهمية جابر بن حيان لتاريخ الكيمياء من خلال مقارنة أعماله التجريبية ومنهجيته في الكيمياء مع أعمال الخيميائيين الإغريق القدماء المبهمة والمجازية. "